البطل: وهي الشخصية المحورية في العمل الأدبي، وشخصيته دائماً ما تكون مرنة قادرة على التغير.

  • وتغلب عليه السمات العشر التالية والتي تُبنى عليها الرواية حتى نهايتها:
  1. تعثره في الأحداث لوجود تحدي أمامه يعترضه.
  2. رفضه لهذا التحدي.
  3. إجبار نفسه على قبول هذا التحدي.
  4. السفر في طريق المحاولات.
  5. جمع القوى والحلفاء له.
  6. مواجهة الشرور التي تحاول هزيمته.
  7. فترات من ظلمة النفس واليأس، يأتي بعدها الفرج.
  8. قوة إيمانية تمكنه من مواجهة المواقف الصعبة.
  9. مواجهة الشر مرة أخرى، ثم فجأة ينتصر الحق.
  10. ينتقل الطالب من مرحلة تعلمه إلى مدرس يدرس غيره الدروس.

 

الشخصية في الرواية هي التي تجذب القارئ أو المستمع لها، فتحقق الاختيار الصحيح لها مهم للغاية

وللوصول إلى الاختيار الصحيح لا بد وأن تكون الشخصيات ذات أبعاد ثلاثية مثل باقي شخصيات الحياة: أشخاص لهم مخاوف وآمال، أشخاص لهم نقاط ضعف ونقاط قوة، أشخاص لهم هدف أو أكثر في الحياة.

 

سلسلة من الأحداث تُسرد بسرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية أو واقعية وأحداثاً على شكل قصة متسلسلة

كما أنها أكبر الأجناس القصصية من حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث، وقد ظهرت في أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً في القرن الثامن عشر، والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه من وصف وحوار وصراع بين الشخصيات وما ينطوي عليه ذلك من تأزم وجدل وتغذية الأحداث